منشط عام للجسم خاصة الذاكرة والتركيز.-- حالات الإرهاق العصبي المزمن.-- مسكن لآلام الأعصاب ومقوي للجهاز العصبي.-- بديل لحقن الأعصاب بنفس الفعالية.-- تكوين وتقوية كرات الدم الحمراء.-- حالات الأنيميا و الضعف العام وفقدان الطاقة.-- علاج التهاب الأعصاب خصوصا لمرضى السكر.-- دعم كفاءة وظائف الأعصاب.-- تعويض نقص فيتامين ب.-- حالات رعشة واهتزاز اليدين ورفة العين.فيتامين ب مركب - مقوي للأعصاب-- أهمية فيتامين ب المركب للجسم-- بنفوتيامينهو أحد مشتقات الثيامين “فيتامين ب1” – “Thiamine” والذي يتميز بسرعة امتصاصه، وقدرته على تخفيف آلام الأعصاب الطرفية وتقويتها خاصة في مرضى السكري. كما أنه يلعب دوراً هاماً في تنظيم عمليات التمثيل الغذائي في الجسم.-- فيتامين ب6 “بيريدوكسين”-- ينشط تكوين كريات الدم الحمراء. -- يساعد في تمثيل المواد الغذائية المختلفة مثل الأحماض الأمينية والكربوهيدرات والدهون. -- يساعد المخ والجهاز العصبي على القيام بوظيفتهما الطبيعية.-- يدخل في العديد من الوظائف الحيوية بالجسم. -- فيتامين ب12 “سيانوكوبالامين”--فيتامين ب 12 من أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، وعندما يقل تركيزه في الدم يسبب حالة مرضية تسمى “الأنيميا الخبيثة”. ويتواجد فيتامين ب12 في الصيدلية كمادة مستقلة على هيئة حقن ممتدة المفعول مثل ديبوفيت وبيوفيت، وأقراص تحت اللسان مثل دلتافيت أقراص، وكبسولات مثل أورافيت كبسول، وحديثا تم إنتاجه على هيئة فيلم يوضع على اللسان وهو “ميثايلتكنو“.-- كما يتواجد فيتامين ب 12 في الكثير من المكملات وتركيبات الفيتامينات الخاصة بالأعصاب والمقوية بوجه عام وذلك لما له من فوائد هامة جداً للجسم حيث أنه:-- يساعد في تجديد خلايا الدم الحمراء.--عامل أساسي لسلامة الجهاز العصبي.--يساعد في عمليات التمثيل الغذائي.--يساعد على تقوية جهاز المناعة.--يزيد من قدرة الجسم على القيام بوظائفه عن طريق زيادة طاقته.--دواعي استخدام ميلجا أدفانس--يدعم وظيفة الجهاز العصبي--يدعم كفاءة الأعصاب--تعويض نقص فيتامين ب1 و ب6 وب 12--الفرق بين ميلجا العادي وميلجا أدڨانس--ميلجا أقراص العادية موجود في السوق المصري منذ فترة طويلة ويتميز باحتوائه على مادة بنفوتيامين وهو فيتامين ب 1 جيد الامتصاص، وهو ما يميز ميلجا عن باقي البدائل المتوفرة بالسوق، وتم رفع تركيز هذه المادة من 40 مجم في ميلجا العادي إلى 300 مجم في ميلجا أدفانس ، كما تم رفع تركيز فيتامين ب 6 من 60 مجم إلى 100 مجم، والغرض من رفع التركيزات هو الوصول للاحتياج اليومي المطلوب من هذه المواد وجعلها بديل مناسب للأمبولات التي تعطى عن طريق الحقن.